1- تمتلك الآن جوجل 88% من أسهم سوق
محركات البحث، ووصل عائدها في 2013م الي 55.2 بليون دولار 97% منها من
الإعلانات، وإرتفعت قيمه الحصه الواحده من أسهمها إلي 1000 دولار أدي ذلك
الي ارتفاع ثروه سيرجي برين ولاري بايج بمقدار 5.9 بليون دولار في يوم
واحد. (مصدر)
2- الصفحه الرئيسيه لجوجل مكتوبه بلغه HTML5
وتحتوي على 28 خطأ برمجي ، 4 تحذيرات لأن مؤسسيها لاري بايج، سيرجي برين لم
يعرفا الكثير عن برمجه لغه HTML5 ، وأصرا بعد ذلك على عدم تغيير أي شئ
فيها منذ تأسيسها وأن لا تتعدي 28 كلمه. (مصدر)
3- اسم "Google" هو عباره عن خطأ إملائي
لكلمه "Googol"، والتي تعني رقم واحد متبوعا بـ100 صفر. في 2006م تم إدراج
كلمه "Google" في قاموس أكسفورد كفعل بمعني " التصفح على الإنترنت " مثل "
Google it ". (مصدر)
4- الصفحه الرئيسيه لجوجل متاحه بحوالي 123 لغه
منها لغه كلينغون في ستار تريك ، ولغه Leetspeak وهي لغه إستبدال الأحرف
بأرقام ، لغه الخنازير اللاتينيه ، لغه القراصنه ، لغه قبيله هنديه صغيره
تسمي تشرنوكي ، ولغه الطباخ السويدي في The Muppets، ولغه الصياد "المر
فد" أحد شخصيات الرسوم المتحركه لـ Looney Tunes. (مصدر)
5- لدي جوجل ديناصورها الخاص والذي يدعي " Stan " ، وهو عباره عن هيكل عظمي لديناصور من نوع تي-ريكس ، موجود في
مركز كاليفورنيا الرئيسي لجوجل ، تم وضعه كرمز لتذكير الموظفين بعدم الإهمال حتي لايصبح جوجل منقرضا. (مصدر)
6- تملك جوجل حوالي 2% من كل السيرفرات الموجوده في العالم وتقدر حجم المعلومات الموجوده في سيرفرات محرك البحث
أكثر من 100 مليون جيجا بايت ، تحتاج 100.000 قرص صلب بحجم 1 تيرا بايت لتخزن كميه معلومات مماثله. (مصدر)
7- اشترت جوجل 24 شركه في 2014م لتملك الآن حوالي 187 شركه بمعدل شركه كل أسبوع منها شركه Android ،Motorola. (مصدر)
8- إذا توفي موظف في شركه جوجل، يحصل شريكه أو أولاده على شيك بنصف مرتبه لمده 10 سنين من موته. (مصدر)
9- رفضت شركه Yahoo العرض لشراء جوجل في 1997م بمليون دولار ، الآن جوجل تساوي أكثر من 558 بليون دولار كأغلي شركه في العالم وتأتي شركه ياهو في المركز #715 بمبلغ 36.83 بليون دولار. (مصدر)
10- تدفع جوجل لشركه متصفح فايرفوكس حوالي 300 مليون دولار سنويا لتقوم بجعل محرك جوجل المحرك الأساسي للمتصفح
وذلك يمثل 84% من عائد شركه فايرفوكس. (مصدر)
(هذه القائمة تأتيكم من موقع listeirra.com موقع مهتم لعرض القوائم المختلفة)
0 التعليقات:
إرسال تعليق